[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، الأربعاء 11 مايو/أيار، مواصلة التعاون مع السعودية، على الرغم من عدم وجود اتفاق حول تثبيت إنتاج النفط.
وقال نوفاك: "لدينا تعاون مشترك في مجال الطاقة، فضلا عن التعاون الثنائي الاقتصادي والتجاري، وبطبيعة الحال، فإننا سوف نواصل الاتصالات مع وزير النفط السعودي الجديد، وسوف تستمر اتصالاتنا ضمن اللجان الحكومية الدولية".
وأضاف الوزير الروسي: "على الرغم من حقيقة أن الدول النفطية فشلت في التوصل لاتفاق بشأن تجميد إنتاج النفط، في الدوحة يوم 17 أبريل/نيسان الماضي، إلا أننا واصلنا اتصالاتنا، وسوف نقوم بتطوير تعاوننا في جميع الاتجاهات ".
وأشار نوفاك إلى أن العمل المشترك بين موسكو والرياض تعزز في عهد وزير النفط السعودي السابق، معربا عن أمله في استمرار التعاون في مجال الطاقة بعهد الوزير الجديد. موضحا أنه لا توجد لديه خطط فورية للاجتماع بالوزير خالد الفالح الذي تولى المنصب يوم السبت خلفا لعلي النعيمي .
وتأتي هذه التصريحات عقب إخفاق منتجي النفط في الاتفاق على تثبيت مستويات الإنتاج لدعم الأسعار في اجتماع الدوحة بقطر، الشهر الماضي، وذلك بعد نحو شهرين من الاتفاق الرباعي بين السعودية وروسيا وفنزويلا وقطر على تجميد الإنتاج عند مستويات يناير/كانون الثاني، ولكن بشرط التزام المنتجين الكبار الآخرين أيضا بشروط الاتفاق.
أكد وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، الأربعاء 11 مايو/أيار، مواصلة التعاون مع السعودية، على الرغم من عدم وجود اتفاق حول تثبيت إنتاج النفط.
وقال نوفاك: "لدينا تعاون مشترك في مجال الطاقة، فضلا عن التعاون الثنائي الاقتصادي والتجاري، وبطبيعة الحال، فإننا سوف نواصل الاتصالات مع وزير النفط السعودي الجديد، وسوف تستمر اتصالاتنا ضمن اللجان الحكومية الدولية".
وأضاف الوزير الروسي: "على الرغم من حقيقة أن الدول النفطية فشلت في التوصل لاتفاق بشأن تجميد إنتاج النفط، في الدوحة يوم 17 أبريل/نيسان الماضي، إلا أننا واصلنا اتصالاتنا، وسوف نقوم بتطوير تعاوننا في جميع الاتجاهات ".
وأشار نوفاك إلى أن العمل المشترك بين موسكو والرياض تعزز في عهد وزير النفط السعودي السابق، معربا عن أمله في استمرار التعاون في مجال الطاقة بعهد الوزير الجديد. موضحا أنه لا توجد لديه خطط فورية للاجتماع بالوزير خالد الفالح الذي تولى المنصب يوم السبت خلفا لعلي النعيمي .
وتأتي هذه التصريحات عقب إخفاق منتجي النفط في الاتفاق على تثبيت مستويات الإنتاج لدعم الأسعار في اجتماع الدوحة بقطر، الشهر الماضي، وذلك بعد نحو شهرين من الاتفاق الرباعي بين السعودية وروسيا وفنزويلا وقطر على تجميد الإنتاج عند مستويات يناير/كانون الثاني، ولكن بشرط التزام المنتجين الكبار الآخرين أيضا بشروط الاتفاق.