[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن الرياض لن ترسل قوات برية إلى سوريا إلا بعد قيام الولايات المتحدة بذلك.
وقال الجبير في مقابلة مع قناة "France 24" الفرنسية الثلاثاء 10 مايو/أيار: "في حال أرسلت الولايات المتحدة قواتها البرية إلى سوريا لمحاربة داعش، ستكون السعودية مستعدة لتوجيه قواتها الخاصة مع الوحدات الأمريكية، لكننا لن نقوم بذلك من جانب واحد".
جدير بالذكر في هذا السياق أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن في شهر أبريل/نيسان الماضي عن إرسال 250 عسكريا أمريكيا إلى سوريا لتدريب مليشيات محلية لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، وذلك إضافة إلى 50 عنصرا من القوات الخاصة الأمريكية تم توجيههم إلى سوريا في وقت سابق.
وينفذ التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة واشنطن، الذي يضم حوالي 60 دولة، بما في ذلك السعودية، منذ أغسطس/آب من العام 2014 ضربات جوية على مواقع التنظيم الإرهابي في سوريا، وذلك من دون أخذ موافقة السلطات السورية.
من جانب آخر أعلن عادل الجبير أن الأسلحة التي تم تزويد المعارضة السورية بها هي أكثر فتكا وقوة من تلك التي تم تزويدهم بها من قبل، مؤكدا أن عملية تسليحهم تتصاعد في الطريق الصحيح.
وقال وزير الخارجية السعودي إن الخيار عائد للرئيس السوري بشار الأسد لتحديد كيف تتم إزاحته، إما بالحل العسكري أو السياسي، موضحا: "الأسد سيرحل، لا شك في ذلك، إما بحل عسكري أو سياسي، الخيار له".
ولفت الجبير إلى أن "حل الأزمة السورية قد يستغرق 3 أشهر أو 3 سنوات، ولا أحد يعلم، والمهم هو أن الأسد لن يكون ضمن هذا الحل".
أعلن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن الرياض لن ترسل قوات برية إلى سوريا إلا بعد قيام الولايات المتحدة بذلك.
وقال الجبير في مقابلة مع قناة "France 24" الفرنسية الثلاثاء 10 مايو/أيار: "في حال أرسلت الولايات المتحدة قواتها البرية إلى سوريا لمحاربة داعش، ستكون السعودية مستعدة لتوجيه قواتها الخاصة مع الوحدات الأمريكية، لكننا لن نقوم بذلك من جانب واحد".
جدير بالذكر في هذا السياق أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعلن في شهر أبريل/نيسان الماضي عن إرسال 250 عسكريا أمريكيا إلى سوريا لتدريب مليشيات محلية لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، وذلك إضافة إلى 50 عنصرا من القوات الخاصة الأمريكية تم توجيههم إلى سوريا في وقت سابق.
وينفذ التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة واشنطن، الذي يضم حوالي 60 دولة، بما في ذلك السعودية، منذ أغسطس/آب من العام 2014 ضربات جوية على مواقع التنظيم الإرهابي في سوريا، وذلك من دون أخذ موافقة السلطات السورية.
من جانب آخر أعلن عادل الجبير أن الأسلحة التي تم تزويد المعارضة السورية بها هي أكثر فتكا وقوة من تلك التي تم تزويدهم بها من قبل، مؤكدا أن عملية تسليحهم تتصاعد في الطريق الصحيح.
وقال وزير الخارجية السعودي إن الخيار عائد للرئيس السوري بشار الأسد لتحديد كيف تتم إزاحته، إما بالحل العسكري أو السياسي، موضحا: "الأسد سيرحل، لا شك في ذلك، إما بحل عسكري أو سياسي، الخيار له".
ولفت الجبير إلى أن "حل الأزمة السورية قد يستغرق 3 أشهر أو 3 سنوات، ولا أحد يعلم، والمهم هو أن الأسد لن يكون ضمن هذا الحل".